الفن والحياة
الفن والحياة
الفن والحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفن والحياة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لقاء مشترك بين الشقيقتين غزالي ريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
polo 12
Admin
polo 12


المساهمات : 212
تاريخ التسجيل : 23/09/2008

لقاء مشترك بين الشقيقتين غزالي ريم Empty
مُساهمةموضوع: لقاء مشترك بين الشقيقتين غزالي ريم   لقاء مشترك بين الشقيقتين غزالي ريم Icon_minitimeالإثنين أغسطس 17, 2009 6:42 am

في أول لقاء مشترك بين الشقيقتين غزالي ريم: بيني وبين جوزيف عطية علاقة خاصة! سلمى

في أول لقاء مشترك بين الشقيقتين غزالي ريم: بيني وبين جوزيف عطية علاقة خاصة! سلمى: أنا من قالت لـ بشار: أحبك... وهكذا تزوجنا



http://www.sayidaty.net/SiteImages/News/3597.jpg







متى علم اهلك بقرارك دخول الأكاديمية؟
ـ (تضيف ضاحكة) تمّ ذلك حين فضحني المصوّر في زفاف شقيقتي سلمى، التي لم تكن على علم بذلك ولا بشار الغزاوي زوجها أيضاً. وكان هو من صوّرني أثناء خضوعي للـ «كاستينع». فقال لهما هذه «ستار» مشيراً الى سلمى وهذه هي الـ «ستار» القادمة مشيراً إليّ. نظرت اليه ضاحكة وقررت الاستمرار بلعبتي. فأخبرته أن هناك أشخاصاً متشابهون في الحياة ومن تقصدها ليست أنا بالتأكيد.
> وهل راودك يوماً ما الإحساس بأنك ستحققين النجومية؟
ـ عندما أضع هدفاً برأسي أعمل على تحقيقه بمقدار ما أستطيع. وبموازاة ما أتمتع بروح التحدي، لدي أيضاً روح رياضية وآخذ كل الأمور ببساطة. ولا ألوم نفسي على شيء. وأنا الحمد لله تقدّمت الى البرنامج وتمّ قبولي.> وهل تردين على كل هذه الرسائل؟
ـ بصراحة، أقرأها جميعها وأحاول الرد عليها قدر المستطاع. (وتضحك بخجل) خففت نوعاً ما المراسلة مع المعجبين، وأرجو ألا «يزعلوا» مني لأن تكلفتها باتت تصل الى 60 دولاراً، وأنا لم أعد قادرة على تحمّل كلفتها في اليوم الواحد، لأنني بصراحة، لم أبدأ العمل بعد. لاحقاً، عندما سأعمل أو (ضاحكة) إذا ربحت جائزة «اللوتو» أعدهم بأن اتصل بهم فرداً فرداً والتحدث معهم ساعات طويلة. وأنا أقول لهم عبر «سيدتي»: أحبكم جميعاً وأرسل لكم «بوسة» (قبلة).
> كيف تصفين علاقتك بنادي المعجبين الخاص بك؟
ـ ممتازة. وهم أنشأوا منتدى خاصاً بي ويطلقون على أنفسهم «وحوش التصويت» بسبب كثافة عملية التصويت التي يجرونها على الموقع. وأنا صرت أعرفهم كلهم تقريباً. ونلتقي أحياناً علماً ان المنتسبين الى المنتدى الخاص بي حضّروا لي مفاجأة في مناسبة عيد مولدي مؤخراً، وحضر قسم منهم الى بيروت واحتفلوا بعيدي، وبعضهم أرسل لي هدايا مميّزة، ومنهم معجبة تدعى نوال أطلق عليها لقب «البسينة» (الهرة)، لأنها أرسلت لي هرة بيضاء اللون. أما قوالب الحلوى فتوزّعت عليها صوري في الأكاديمية وعبارة «كل عام وانت حبيبة السعودية» مع علمي السعودية والجزائر. كما حضر مصوّر والتقط لي صوراً في المناسبة ذاتها التي حضرها أيضاً زملائي في الأكاديمية. وحتى يومنا هذا، لم أعرف أي المعجبين أرسل المصوّر. كان هذا أجمل يوم عيد مولد في حياتي!
> > ألم يجذب اسمك «روتانا» بعد، في حين أن غالبية الـ SMS التي تخصّصها قنوات «روتانا» على أسفل شاشاتها تكون مهداة من معجبين لك؟
ـ لا أعرف إذا كان اسمي يجذب «روتانا» أم لا. ولكن حتى الساعة لم يتصلوا بي بعد. إلا أنني، وفي كل مناسبة، التقي فيها مذيعات «روتانا» يسألنني ألم يتصلوا بك من «روتانا» بعد؟! فأنفي ذلك واسألهم لماذا، فيقلن لي: «إن عدد رسائل الـ SMS التي تردك هائل، ويجب أن تطلبي منهم نسبة أرباح (ضاحكة). أما اذا تلقيت عرضاً من «روتانا» فأنا أرحّب بالانضمام إليها لأنها شركة مهمّة».
> بمن أنت معجبة على الساحة الفنية؟
ـ بكثيرين، ومنهم: ملحم بركات ونجوى كرم، هيفاء وهبي، بشار الشطي، فلة الجزائرية، وهي عرضت اعطائي أغنية من كلماتها وألحانها، وأحب أيضاً شيرين عبد الوهاب، وائل كفوري، وائل جسّار وملحم زين...
> بالعودة الى الأكاديمية، كنا نشهد تجاذبات بينك وبين الاستاذ وديع أبي رعد، ثم مع مديرة الأكاديمية رولا سعد، هل ظلمت؟
ـ هذا غير صحيح. سوء التفاهم لم يحصل إلا مرة واحدة حول أغنية «عزيزة» التي لم أكن أحبها بصراحة. ولكن وديع ساعدني كثيراً لأتمكّن من غنائها. وأنا كنت أقبل غناء كل الأغاني. وأتقبّل الانتقادات التي تردني من كل الأساتذة. وكل ما قيل حول خلافاتي مع الأكاديمية لا يمت الى الصحة بصلة. فأنا دخلت الى الأكاديمية لأتعلّم كطالبة، ولا أستطيع أن أقول إن هذا الشخص ظلمني أو ذاك. وأنا أشكر الـ LBC والأساتذة ورولا على كل ما قدّموه لنا.
> وماذا عن المشتركين الذين أغرموا بك في الأكاديمية، لا سيما التونسي وجدي الأكحل واللبناني جوزيف عطية وغيرهما؟
ـ (ضاحكة) لا أعرف. وعندما تلتقين بوجدي وجوزيف اسأليهما عن الأمر. بصراحة، أنا أحب كل زملائي. ربما شعر الناس بذلك لأنني عفوية وأتعامل مع الجميع بمحبة ولا أؤذي أحداً. ولا أمثّل على الكاميرا لأكون «مهضومة» (خفيفة الظل). فعندما أغضب أتصرّف على سجيتي وأفضّل أن أكون بمفردي، ولا أريد أن أوهم الناس بأنني ملكة ولا أعصّب للحظات وأنني أضحك دائماً ليحبوني، علماً أن حياتي كلها ضحك. ولا يصدّق أحد كم أضحك في حياتي وبصوت عال. أوشك أحياناً أن أموت من الضحك. واذا رآني أحد ما حزينة لمرة يتعجّب.
> لنعد الى جوزيف عطية الفائز باللقب، كيف تصفينه؟
ـ جوزيف من أقرب الاشخاص إلي، وأراه يومياً بسبب تواجدنا نحن الاثنين في لبنان. وعندما خرجت من الأكاديمية كان أهله بانتظاري واصطحبوني الى الفندق وساندوني، وكنت أتناول العشاء معهم بينما كان جوزيف لا يزال في الأكاديمية. أهل جوزيف «بيعقدوا» (رائعون) وهو أيضاً.
> ولكن، كان يبدو جوزيف مغرماً بك؟
ـ كلنا في الأكاديمية نكنّ المحبة لبعضنا البعض..
> كيف تمضيان الوقت عندما تلتقيان؟
ـ نتناول العشاء سوياً يومياً أو نقصد ضيعته. وهو حالياً يحضّر ألبومه الجديد ويسمعني الأغاني التي اختارها..
> وهل كانوا يتحدّثون عنك برأيك؟
ـ لا أعرف، ولكن عندما خرجت من الأكاديمية شاهدت بعض اللقطات من يومياتنا، وكانوا يحكون عني، وبعضهم بشكل انتقادي «مهضوم» كما فعل خليفة سالم الذي، وفور خروجه من الأكاديمية، قلت له (ضاحكة): «سأصفعك على وجهك كنت تتحدث عني». فراح يقسم لي أنه يحبني. خليفة «مهضوم» وأنا «أموت به». وقيل لي أيضاً إن بعضهن تكلّمن عني في المجلات بطريقة لم تعجبني.بالإضافة لذلك، ان كل تفكيري الآن منصب على التركيز بمستقبلي الفني. بالنسبة إلي، أنا أحب كل زميلاتي بالأكاديمية وأجدهن «مهضومات». أما في ما يخص نظرتهن إلي، فتلك مسألة خاصة بهن.

> سجّلت رقماً بعدد التسميات التي بلغت 6 مرات «نومينيه»، وكنت تعودين بنسبة تصويت عالية، حتى قيل إن شخصية عربية كانت تقف وراء هذه الحملة، ما ردّك؟
ـ (ضاحكة) برأيي، لو كانت ثمة شخصية عربية تقف وراء هذه الحملة لكنت تلقيت اتصالات منها. وهذا الأمر لم يحصل حتى الساعة. مما يعني ان ذلك غير صحيح. ربما يكون هناك شخصية عربية أو أكثر شاركت بالتصويت أسوة بالجمهور.
> ما أطرف طلب زواج تلقيته بعد أن أصبحت مشهورة؟
ـ تلقيت عرضاً من رجل جزائري زارت والدته والدتي طالبة يدي. وراحت تخبرها بأنه مغرم بي. وهو يعرفني فقط من خلال الشاشة!
مع من تربطك صداقات في الأكاديمية؟
ـ بالجميع. وصرت وبشار كلّما أتى زملاؤنا في البرنامج من الخارج ندعوهم الى العشاء في منزلنا في بيروت. فبشار وأنا نحب المحافظة على صداقاتنا.
> كان لافتاً زواجك بسرعة من زميلك المشترك بشار الغزاوي، هل بدأ حبكما من الأكاديمية؟
ـ كنت «أعزه» وأحبه كسائر زملائي في الأكاديمية. ولكن ما ان انتهى البرنامج حتى بدأت أشتاق إليه من دون أن أعرف السبب.
> هل صرّح لك أنه كان مغرماً بك في الأكاديمية؟
ـ لا. كان ينفي هذا الأمر قائلاً «حتى لم أكن أهتم لك». وتتابع ضاحكة أخبريه أنني لا أزال «زعلانة» من هذه العبارة.
> من اعترف للآخر أولاً بحبه؟
ـ (ضاحكة) تنوين إظهاري الشريرة وهو البريء. «أوكي» أنا اعترفت له أولاً بذلك. أنا «مجنونة» وكان لدي مشاعر إعجاب تجاهه وهو أيضاً كان يبادلني ذلك. وبعد ثمانية أشهر من لقاءاتنا خارج الأكاديمية، اتخذنا القرار بالزواج.
> وماذا عن مشروع الأمومة هل هو مؤجل في حياتك على حساب الفن؟
ـ لا. أنا أحب الأولاد. وجاهزة حالياً للأمومة. والآن أولادي هم المعجبون بي وأراعيهم وأهتم بهم. (وتضيف ضاحكة) وعندما أرى ولداً «مطبّز شوي» (بدين) أبدأ «أنطنط» (أقفز) في مكاني وأهمّ لأخذه بين أحضاني.

من هي شقيقتي؟!

كيف تحدد كل من ريم وسلمى شخصية الأخرى؟ هذا السؤال طرحناه عليهما تحت زاوية من هي شقيقتي؟ وعدنا بالأجوبة التالية بخط يديهما. وهما آثرتا أن تكتبا اعترافاتهما على سجيتهما لتكونا عفويتين مع قرائهما. من دون أن تلجآ الى تصحيح أخطاء الكتابة بواسطة قلم مصحح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fellaaljazairia.yoo7.com
 
لقاء مشترك بين الشقيقتين غزالي ريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ريم غزالي وسلمى غزالي مع بشار غزاوي والقطان في الاربد حفل ملكة وملك جمال بالاردن
» ريم غزالي
» ريم غزالي 3
» ريم غزالي
» ريم غزالي صور1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفن والحياة  :: منتديات الغزالتين نموت ع الجزاير :: منتدى سلمى غزالي-
انتقل الى: